addictioncure2@gmail.com
00201006001365
الرئيسية - psychiatry - انتكاسة الاضطراب الوجداني ثنائي القطب
كثير من التساؤلات حول انتكاسة الاضطراب الوجداني ثنائي القطب وهو احد اخطر ما يتعلق بالاضطراب الوجداني ثنائي القطب حدوث الانتكاسات وعودة المرض بشكل فيه حدة عالية وتعود الاعراض بقوة لكن كيف نقي انفسنا من انتكاسة ثنائي القطبية وكيف الحفاظ علي التعافي هذا الامر الذي لا يعود للمريض فحسب بل علي الاسرة وكل من حوله , وللاسف علي الرغم من ارتفاع من نسبة الشفاء من ثنائي القطب بخلاف ما كان في الماضي والنظر الي الاضطراب الوجداني ثنائي القطب بانه مرض مزمن .
فالان وجود حالات شفيت ثنائي القطب الا ان الاهمال في تناول الادوية او تعاطي المخدرات والكحوليات فانهما من اكبر اسباب انتكاسة الاضطراب الوجداني ثنائي القطب .
لذا مهما تحسنت الاعراض يجب الاستمرار في تناول الادوية والاستمرار في العلاج من خلال المختصين مهما كانت مدة علاج ثنائي القطب ومع العلاجات الحديثة وطرق العلاج النفسي التي تتم في مستشفي ميديكال للطب النفسي فاننا نصل بالمريض الي اقصي درجات التعافي والشفاء من ثنائي القطب نهائيا .
جدول المحتويات
الاسرة لها دور كبير في علاج مرضي ثنائي القطب بجانب العلاجات النفسية والعلاج الدوائي لان المريض حتي وان ظل فترة في المصحة العلاجية فانه سيخرج من اجل استكمال مسيرة الحياة ولذا فان الاسرة ستكون من اكبر العوامل في طريق العلاج من ثنائي القطب نهائياً .
وبمساعدة الاسرة فان الشخص سيصل الي اقصي درجات التعافي والشفاء من ثنائي القطب لكن لا الجهل بالاضطراب والافكار المغلوطة حول المرض النفسي حتي ان الكثير يري ان مرض الاضطراب الوجداني جنون ويتعامل من تلك الجهة مما يزيد من تعقيد الامور , لذا علينا ان نعرف كيف نتعامل مع مريض الاضطراب الوجداني ثنائي القطب ولا نكون نقطة سلبية عليه , ومن اهم النصائح التي نقدمها للاسرة والاشخاص المقربين ما يلي :-
ولان مرضي الاضطراب الوجداني ثنائي القطب يتقلبون بين نوبات من الهوس والاكتئاب حتي يصيروا اشبه ما يكونوا في مرحلة الهوس بالجنون واعراض النشاط والطاقة القوية والفرح والسرور والحيوية الغير معهودة , ومن ثم الانتقال الي نوبة الاكتئاب والحزن والضيق والحزن وغيرها من المشاعر السلبية التي تسيطر علي الاشخاص في اضطراب ثنائي القطب .
لذا فقد انتشرت في العديد من المجتمعات علاقة ثنائي القطب والسحر وان الشياطين والجن لهم دور في حدوث تلك الاعراض مما يدفع الاشخاص المرضي الي اللجوء الي المشعوذين والدجالين من اجل والأفاكين الذين يستغلون حاجات المرضي ورغبتهم في الشفاء من ثنائي القطبية , ولكن علينا ان نعلم تمام العلم بان الاضطراب الوجادني ثنائي القطب مرض نفسي وجداني يحتاج الي العلاج من خلال المختصين .
انتكاسة الاضطراب الوجداني ثنائي القطب قد تحدث وهناك حالات شيفيت من ثنائي القطب لكن السعي وراء الافكار والمفاهيم المغلوطة والسعي في طرق وهمية في علاج الاضطراب الوجداني بسبب فكرة ثنائي القطب والسحر فلا حقيقة لهذا الامر بتاتاً .
انتكاسة الاضطراب الوجداني ثنائي القطب
لا يوجد ثمة اختبارات فيزيائية او فحواصات وتحليل معملية من اجل فحص الاضطراب الوجداني ثنائي القطب , الا ان الاطباء من خلال جمع معلوما حول التأريخ الشخصي والطبي للمريض , ومع التعرف علي الاعراض الصحية والنفسية والسلوكية التي تكون قد واجهتهم يمكنهم تشخيص ثنائي القطبية .
ارتفعت نسبة الشفاء من الاضطراب الوجداني ثنائي القطب بشكل كبير لم نصل اليه من قبل علي عكس الماضي فلم يوجد حالات شفيت من ثنائي القطبية في الماضي الا النذر اليسير اذ كان الاعتماد آنذاك علي طرق ليست صحيحة سواء علاج الاضطراب الوجداني بالاعشاب او الاستعانة بالمشعوذيين او الدجالين .
وفي الواقع الطريق الامثل للشفاء من الاضطرب الوجداني ثنائي القطب من خلال الدمج بين العلاج الدوائي وبين العلاجات النفسية والدور الاسري الكبير في كيفية التعامل مع مريض الاضطراب الوجداني ولا يوجد تعارض بين تلك العلاجات وبين علاج ثنائي القطب بالقران فهو شفاء الروح والبدن , اما عن نسبة الشفاء من ثنائي القطب فتختلف من شخص لاخر بحسب العديد من العوامل والمتغيرات كالاتي :-
انتكاسة الاضطراب الوجداني ثنائي القطب واردة خاصة في ظل الامتناع عن الدواء كما ان توفير البيئة العلاجية والتي تبعث لدي الشخص المريض الامل والتفاؤل والتشجيع علي الاستمرار في طريق العلاج وعدم الانقطاع عن تناول ادوية ثنائي القطب لان المشكلة الكبري في طريق الشفاء من الاضطراب الوجداني هي طول مدة علاج ثنائي القطب مما يجعل الاشخاص تتوقف عن تناول الادوية مما يؤدي الي حدوث انتكاسة ثنائي القطب .
مواضيع ذات صلة
علاج ثنائي القطب بالأعشاب
في الوقت الحالي ارتفعت نسبة الشفاء من الاضطراب الوجداني ثنائي القطب في ظل التطور العلمي الهائل الذي حصل في مجال علاج الاضطرابات النفسية وتوصل العلماء الي العديد من ادوية علاج ثنائي القطب مع العلاجات النفسية المختلفة , لذا فقد ارتفعت نسبة الشفاء من ثنائي القطب بشكل كبير عن الماضي والذي اعتمدوا فيه علي طرق وهمية لذا كان ينظر الي الاضطراب الوجداني بانه مرض مزمن .
لكن الان مع التشخيص الصحيح والسعي في طرق العلاج الصحيح فهناك حالات شفيت من ثنائي القطب , وعلي الرغم من العديد من حالات شفيت من الاضطراب الوجداني وبنسب كبيرة فقد وصلت الي 80% الا انه وللأسف كثير من الحالات يحدث لها انتكاس فحين تتحسن الاعراض فان المرضي يتوقفوا عن تناول ادوية ثنائي القطب بدون الرجوع الي الطبيب المعالج وهذا من اكبر الاسباب التي تؤدي الي انتكاسة ثنائي القطب وعودة المرض ويكون اشد قوة وخطورة من اول مرة
متلازمة الثروة المفاجئة تأثير المال على الصحة العقلية
فهم معوقات التعافي من الإدمان
تجربتى مع وسواس الموت وأهم 3 اسئلة لن تتخيلها
مدة علاج الاضطراب الوجداني ثنائي القطب
ريميرون لتحسين المزاج و7 من دواعي استعمال الدواء
psychiatry
treatment
الصحة الجنسية
علاج الأدمان
علاج الأمراض النفسية المصاحبة للأدمان
، قسم أول 6 أكتوبر، الظهير الصحراوى لمحافظة الجيزة، الجيزة 3510422، مصر
00201101523499
© مركز ميديكال للطب النفسي وعلاج الإدمان. كل الحقوق محفوظة.
Powered by Wordpress