أسباب انتشار الفودو في المجتمع , علاج الادمان من الاستروكس
لا يمكننا التساؤل أين يباع الفودو في ظل انتشار المخدر بشكل مروع في كل أنحاء المجتمع، وحين يصبح تعاطي الفودو في مصر من 5 % إلى 20 % في سنة واحدة تعرف مدى الخطورة ومدى الإقبال الرهيب من قبل الأشخاص في المجتمع علي مخدر الاستروكس.
ولا شك أن هناك العديد من الأسباب التي دفعت الشباب والمراهقون علي تعاطي مخدر الاستروكس مخدر الشيطان وفي الواقع لم يعد تعاطي الاستروكس منتشراً بين الشباب فحسب بل الفتيات اقبلن علي تعاطي الاستروكس حتى أطلق عليه مخدر بنات الذوات .
وقد دق ناقوس الخطر وأصبح نذير شر حين أقبلت فئات المجتمع الغني والفقير والرجال والنساء علي تعاطي مخدر الاستروكس وفي الواقع كانت براعة وحسن الترويج لتلك البضاعة الفاسدة والوحي الشيطاني لتجار المخدرات في جذب العديد من الشباب والمراهقين أسهل صيد في ظل حب التجربة والمغامرة للدخول إلى عالم الإدمان والتعاطي بالإضافة إلى رخص سعر الفودة مقارنة بالحشيش والهيروين بالإضافة إلى سهولة الحصول عليه من خلال مواقع الإنترنت التي من خلالها يتم بيع الفودو .
ومن الأسباب التي دفعت الشباب الدخول إلى عالم الإدمان على الاستروكس هو قوة تأثير الفودو حيث يبلغ تأثير الفودو ما يعادل 200 مرة تأثير الماريجوانا وهذا يؤكد أن الفودو – أخطر أنواع المخدرات.
من الأسباب التي ساعدت على انتشار الاستروكس في مصر بشكل خاص وغيره من بلاد العالم العربي هو تعدد أسماء الاستروكس وقوتها فهو الفودو أخطر أنواع المخدرات والسبايسي الذهبي والفضي والماسي والدخان وهو مخدر الشيطان وهو السحر الأسود كما يعرف الاستروكس باسم الجوكر وكي تو ومخدر التعويذة والماريجوانا الصناعية.
ولا زالت خلطة الفودو المتغيرة محل رغبة المدمنين الراغبين في العيش في الانتشاء دوما من تعاطي مخدرات جديدة والفودو يحقق لهم رغبتهم فكل خلطة من خلطات الفودو تعد لهم مخدر جديد ولا يعي أولئك مدى المخاطر والأضرار والمشاكل الصحية التي تنتج عن تعاطي الاستروكس.
حين يصبح تعاطي الفودو في مصر من 5 % إلى 20 % في سنة واحدة تعرف مدى الخطورة ومدى الإقبال الرهيب من قبل الأشخاص في المجتمع على مخدر الاستروكس ولا شك أن هناك العديد من الأسباب التي دفعت الشباب والمراهقين على تعاطي مخدر الاستروكس مخدر الشيطان.
وفي الواقع لم يعد تعاطي الاستروكس منتشراً بين الشباب فحسب بل الفتيات اقبلن على تعاطي الاستروكس حتى أطلق عليه مخدر بنات الذوات وقد دق ناقوس الخطر وأصبح نذير شر حين أقبلت فئات المجتمع الغني والفقير والرجال والنساء علي تعاطي مخدر الاستروكس وفي الواقع كانت براعة وحسن الترويج لتلك البضاعة الفاسدة والوحي الشيطاني لتجار المخدرات في جذب العديد من الشباب والمراهقين أسهل صيد في ظل حب التجربة والمغامرة للدخول إلى عالم الإدمان والتعاطي .
بالإضافة إلى رخص سعر الفودة مقارنة بالحشيش والهيروين بالإضافة إلى سهولة الحصول عليه من خلال مواقع الإنترنت التي من خلالها يتم بيع الفودو ، ومن الأسباب التي دفعت الشباب الدخول إلى عالم الادمان علي الاستروكس هو قوة تأثير الفودو حيث يبلغ تأثير الفودو ما يعادل 200 مرة تأثير الماريجوانا وهذا يؤكد أن الفودو – أخطر أنواع المخدرات.
من الأسباب التي ساعدت على انتشار الاستروكس في مصر بشكل خاص وغيره من بلاد العالم العربي هو تعدد أسماء الاستروكس وقوتها فهو الفودو أخطر أنواع المخدرات والسبايسي الذهبي والفضي والماسي والدخان وهو مخدر الشيطان وهو السحر الأسود كما يعرف الاستروكس باسم الجوكر وكي تو ومخدر التعويذة والماريجوانا الصناعية .
ولا زالت خلطة الفودو المتغيرة محل رغبة المدمنين الراغبين في العيش في الانتشاء دوما من تعاطي مخدرات جديدة والفودو يحقق لهم رغبتهم فكل خلطة من خلطات الفودو تعد لهم مخدر جديد ولا يعي أولئك مدى المخاطر والأضرار والمشاكل الصحية التي تنتج عن تعاطي الاستروكس.