Loading...
Loading...
Loading...
مع مستشفي ميديكال لعلاج الادمان سنعبر بك الي طريق النور ونخلصك من معاناتك

addictioncure2@gmail.com

علاج إدمان الدواء عالم جديد من الإدمان

علاج إدمان الدواء

تسليط الضوء على علاج إدمان الدواء في ظل ظاهرة مجتمعية متمثلة في إدمان الأدوية من المظاهر التي انتشرت بشكل كبير في المجتمع وهي من العادات والمظاهر السيئة التي توغلت في مجتمعاتنا العربية، وقد لا يدري هؤلاء المدمنون علي الادوية الطبية والعقاقير المسببة للإدمان أنهم يدخلون إلى فخ ويقعون في بئر الإدمان من هذا الباب الذي دخله كثير ممن لا وعيهم بخطورة الأمر وما يؤول إليه حالهم بسبب الإدمان علي العقاقير الطبية، حيث يؤدي إدمان تلك الادوية الى اضطرابات نفسية وجسدية في مراكز معينة في الدماغ، وهو ما سوف نتعرف عليه بشئ من التفاصيل خلال سطور هذا المقال.

إدمان الأدوية عالم جديد من الإدمان

تتسبب تلك الأدوية في حدوث حالة من الاعتماد عليها جسدياً بالرغم من عدم الحاجة اليها، إذ يشعر المريض على أثر تلك الأدوية بالحاجة الملحة والضرورية إلى تناول تلك الأدوية وعدم القدرة على العيش بدونها او الابتعاد عنها بالرغم من الآثار الضارة التي تنتج عنها.

لكن معنا يتم علاج إدمان الدواء والذي اشتهر بشكل كبير في الآونة الأخيرة  من خلال مستشفى ميديكال للطب النفسي وعلاج الادمان 00201101523499.

خاصة وأن مشكلة الإدمان على الأدوية وإدمان العقاقير الطبيبة ليس موجوداً في مصر فحسب بل موجود في المجتمعات العربية بشكل كبير يبعث على القلق والخوف من هذا العالم من الإدمان ففي السعودية هناك العديد من الادوية التي تسبب الإدمان تباع في الصيدليات دون الرجوع إلى طبيب مختص والتي لابد أن تصرف من خلال وصفة طبية ولمدة محددة بسبب تأثير هذه المواد على الجسم.

الإدمان على الدواء أحد أشهر أنواع الإدمان في العصر الحالي وهو من الخطورة بمكان، وادمان الدواء يعرف بانه المادة التي تعالج مرضاً ما يصيب الإنسان أو الحيوان كما تخفف من وطأته أو تقي منه ويعمل الدواء على زيادة إحدى وظائف الجسم أو إنقاصها.

ويجب أن يحصل أي دواء أو عقار طبي على ترخيص قانونياً يسمح بالاستخدام، وذلك بعد التأكد من عدم وجود أي أضرار يسببها من الناحية النفسية أو من الناحية الجسدية.

تشتمل الأدوية عدد كبير وهائل ولها تأثير كبير علي الجسم وكما أن للأدوية فوائد كبيرة فإن لها الأثار الجانبية التي يمكن أن تؤدي إلي الوفاة، ومن بين تلك الأثار للأسف الوقوع في فخ الإدمان على الدواء.

يمكن تعريف مشكلة الإدمان على الدواء بأنه حالة من التعلق النفسي والسلوكي دون أن تكون هناك حاجة إلي ذلك الأمر، وسوف نتناول من خلال طيات الموضوع مرض الإدمان على الدواء بكل أشكاله، وكذلك العوامل والأسباب التي تساعد علي ذلك إضافة إلى الأضرار التي تسببت فيها وطرق التخلص من هذا النوع من الإدمان وأساليب العلاج.

علاج إدمان الدواء

إدمان الدواء وتغيير نشاط المخ والتأثير علي العقل أمر لا مناص عنه، حيث توضح الدراسة الفرنسية الحديثة بأن الإدمان على الدواء يعد من أخطر أنواع الإدمان حيث تشير الأبحاث بأن الاستهتار في تناول العقاقير والادوية الطبية بدون الرجوع إلي استشارة طبيب مختص أو تناول كميات أكبر من الجرعة الموصوفة لمدة أطول يؤدي إلى الوقوع في طريق الإدمان.

ومن هنا فإن كثير من الأشخاص يدمنون تلك العقاقير والتي لا يعرفون حقيقة تلك الأمور إلا في وقت متأخر.

يمكن للأدوية التي يتم إقرارها من الطبيب بهدف علاج مشكلة مرضية معينة أن تتسبب في حدوث اضطراب في نشاط المخ ومن ثم التسبب في حدوث الإدمان.

وتشتمل قائمة الأدوية والعقاقير الطبية التي يمكن أن تسبب الإدمان سوء الاستعمال مثل مشتقات الأفيون، والتي توصف لمن يعاني من الآلام الحادة ومثبطات الجهاز العصبي وتوصف لاضطرابات النوم وعلاج القلق.

يحتاج مدمن الأدوية في حال تلقي العلاج إلي مراحل ثلاث أساسية تبدأ بتخليص الجسم من السموم التي به ومن ثم العلاج النفسي والدوائي ويجب أن يتزامن الاثنان معاً للمساعدة في عملية الشفاء.

ماذا نعني بمصطلح  إدمان الدواء؟

الادوية الطبية والعقاقير التي يتم وصفها من قبل الطبيب لعلاج حالة ما ويسئ الشخص استخدام تلك الادوية في غير الأغراض المخصصة لها فانه تغير من نشاط المخ وتؤدي إلى حالة من الاعتماد والإدمان ومن أشهر أسماء ادوية الإدمان تلك التي تسبب اعراضاً ادمانية.

وفي حالة اساءة استخدامها لغير أغراض طبية ودون الرجوع إلى طبيب نفسي واشهر تلك الادوية مثل أدوية مشتقات الأفيون والتي توصف في الغالب لعلاج الآلام ومثبطات الجهاز العصبي المركزي والتي يتم وصفها في علاج القلق واضطرابات النوم بالاضافة الى الأدوية التي تستخدم لعلاج السمنة واضطرابات التوحد وتشتت الانتباه.

ما هي أشهر أسماء أدوية الإدمان في السعودية؟

بحسب التقارير والاحصائيات حول الادوية التي تسبب الإدمان والتي تباع في الصيدليات في المملكة السعودية فإن اشهر تلك الادوية هي “سولبادين” الذي يحتوي على مواد تسبب الإدمان.

والمضادات الحيوية مثل دواء “الأوجمنتين” الذي يؤدي استخدامه بشكل مفرط إلى تراكم الجراثيم مع بعض الأدوية النفسية التي تعالج القلق أو التي تستخدم كمضادات الاكتئاب وغيرها من الادوية التي تتسبب في حدوث الإدمان عليها والتي يجب أن تصرف من خلال طبيب مختص وبجرعات محددة.

علاج إدمان الدواء

علاج إدمان الدواء

هل تناول الأدوية النفسية يسبب الإدمان؟

لعل الهاجس الاكبر لدى الكثير ممن يستخدمون الأدوية النفسية أنها تسبب الإدمان ولعل هذا الأمر الذي يحول بين المرضى النفسيين وبين طلب الاستشارة النفسية هو اعتقادهم ورسوخ ذلك في أنفسهم بأن الأدوية النفسية تسبب الإدمان.

ولا شك أن قلة الوعي لدى هؤلاء الأفراد حول الأدوية النفسية هو السبب الرئيسي في اعتقادهم الراسخ بأن الأدوية النفسية تسبب الإدمان ولذا من خلال هذا المحور من محاور الموضوع سنغير الفكرة المغلوطة والاعتقاد الخاطئ السائد حول كون “الأدوية النفسية تسبب الإدمان”.

إدمان العقاقير والأدوية الطبية

هل مرضي السكري الذين يتناولون دواء مرض السكر عشرات السنين يعدوا مدمنين؟ أو هل من يتعاطى دواء الضغط طيلة عمره يعد مدمناً؟ أو غيرهم ممن يعانون من أمراض عضوية ويتناولون الادوية طيلة العمر ولا يطلق عليهم مدمنين على الدواء لان استخدام هؤلاء المرضى للأدوية بسبب الحاجة الطبية.

وهذا يختلف قطعاً عن الإدمان فالمقصود الإدمان على الادوية هو الاعتماد الجسدي على مادة طبية او عقار طبي أو دواء ما بشكل لا يستطيع الشخص تركه حتى مع المحاولة فقد يفشل ولا يستطيع التخلي عنه او حتي مجرد التقليل من الجرعة وفي حالة توقفه عن تناول تلك الأدوية تظهر أعراض انسحابية شديدة.

بل يحتاج الشخص المدمن على الأدوية الزيادة في كمية الجرعة بشكل تدريجي وباستمرار للحصول علي نفس المفعول والحصول على التأثير السابق لذا هناك أمران لكي يجب حصولهما معا لكي نقول بأن الشخص مدمن على العقاقير هما التعود علي تناول الدواء مع زيادة جرعة الدواء دون الحاجة اليه اصلاً من اجل الحصول علي التأثير.

القول بأن الأدوية النفسية تسبب الإدمان أمر غير صحيح بالأدوية النفسية مختلفة تماماً فيما بينها وهي مجموعات وتصنيفات مختلفة بل ان هناك العديد من الأدوية النفسية التي تستخدم في علاج الإدمان وأكثر الأدوية النفسية لا تسبب الإدمان بل القليل النادر ما يسبب الاعتمادية والإدمان.

ولكن هذا إن تم تناول تلك الأدوية بعيداً عن الاستخدام الطبي او بجرعات ازيد من الجرعات المحددة وبشكل خاطئ بسبب سوء استخدام العقاقير النفسية ودون الإشراف الطبي يكون “الادمان على الادوية النفسية” ومن اسماء أدوية تسبب الإدمان المشهورة هي مجموعة المهدئات والمنومات.

كما أن الأدوية النفسية مختلفة في الأمراض النفسية ايضاً مختلفة فمنها ما يدوم طيلة العمر مثل اضطرابات الذهان و مرض الفصام في الغالب ولذا الادوية النفسية تستمر مع المريض طيلة وجود المرض أي أنه يداوم على تناول ادوية الفصام طيلة عمره ولا يمتنع عنها حتى لا تتفاقم الأعراض وتتدهور الحالة.

لكن تناول الشخص للأدوية النفسية حينئذ من باب الحاجة الطبيبة وليس نوعاً من الإدمان، ومن الأمراض النفسية ما يستمر لسنوات عديدة وهنا تناول الدواء النفسي طيلة فترة وجود المرض، وقد يكون المرض النفسي على هيئة نوبات يأتي ويذهب ولا يختفي تماماً وفي حالة النوبة من المرض.

فنحن بحاجة إلى العلاج النفسي في حالة وجود النوبة المرضية وفترة وقاية مناسبة بعد حدوث النوبة ومثال ذلك الاضطراب الوجداني ثنائي القطب فقد يستمر الشخص يتناول أدوية ثنائي القطب طيلة عمره بسبب علاج نوبة الاضطراب سواء نوبة الهوس أو نوبة الاكتئاب لكن القول بتناول أدوية مرض ثنائي القطب حتي بعد التعافي من نوبة المرض حتي لا يحدث انتكاسات ووقاية للشخص فتكون جرعة علاجية والأخرى جرعة وقائية.

ومن الأمراض النفسية ما يحتاج إلى العلاج مرة واحدة ولفترة زمنية قصيرة وفي العادة في علاج تلك الاضطرابات النفسية تستمر ما بين 6 أشهر إلى سنة على الاكثر ويتم التوقف عن تناول الادوية النفسية بمجرد ذهاب الأعراض وتعافي الشخص من المرض لكن قد يعود المرض في أي وقت، لذا نلجأ إلي استخدام الدواء النفسي وبنفس الجرعات السابقة دون أي زيادات وتحت إشراف طبي كامل ولا نعد هذا ادماناً للأدوية النفسية.

مشكلة إدمان الدواء

من الأمور الهامة التي يجب التنبيه عليها هي جزئية استجابة الأشخاص للادوية فعلي سبيل المثال وجود 4 اخوة لديهم نفس الاضطراب النفسي مرض الاكتئاب على سبيل المثال إلا أن الاستجابة للدواء من كل شخص تختلف تماماً من شخص لآخر في جرعات الدواء وفي نوعية مضادات الاكتئاب وفي عدد الجرعات.

وبالطبع استعمال أدوية الاكتئاب راجعة بشكل أساسي الى طبيعة الجسم والانزيمات التي تتفاعل مع الأدوية النفسية تعمل على تكسيره والتقليل منه بالإضافة إلى اختلاف رغبة الأشخاص في وقناعاتهم بالدواء النفسي.

لذا فإن هناك حوالي 30% من المرضى النفسيين يتماثلون للشفاء تمامًا ويتم علاجهم نهائياً من الاضطراب النفسي ويعيشوا بعيداً عن معاناة المرض النفسي تماماً.

وهناك ما يقارب 30% ايضاً من المرضى النفسيين يتحسنون بشكل جيد جداً ولكن يكون هناك بقايا للمرض النفسي، أما البقية فهم المرضى النفسيين فهم يستمروا مع الادوية النفسية طيلة العمر ولا يكون هذا إدمانا للدواء النفسي ولكن الحاجة الماسة إلى الاستمرار في تناول الدواء حتى لا نقع في مشاكل كبرى، وبالتالي لا يحتاج مريض الاكتئاب لتلقي علاج إدمان الدواء.

موضوعات ذات صلة:

علاج القلق والتوتر وقلة النوم

علاج الفصام نهائيا

هل الأدوية المنومة تسبب الإدمان؟

في ضوء الحديث عن علاج إدمان الدواء من الضروري الإشارة إلى أن الأدوية المنومة لها العديد من الأضرار فليس الضرر الحاصل هو الإدمان فحسب بل أن تلك الأدوية المنومة تسبب في أضرار على الدماغ والكلى والكبد بالإضافة إلى أن الجسم يقاوم تلك المواد لكن بعد ذلك يعتاد الجسم على تلك المواد ويحتاج إلى كميات أكبر ولن يتم القضاء على الأرق إلا من خلال زيادة جرعة الحبوب المنومة.

كما ان تلك الادوية تسبب الكسل فهي تسيطر علي العقل لذا فهذه الادوية المنومة تجعل لديك رغبة كاملة في النوم واستكمال النوم لن تستفيق إلا بعد استكمال مفعولها، بالإضافة إلى فوبيا النوم فقد لا يكون لديك رغبة في تجربة النوم مرة أخرى فالحبوب المنومة تسبب الإدمان ومشاكل صحية أخرى.

فالأحرى الابتعاد عنها إلا عند الحاجة الملحة ويكون من خلال وصفة طبية وبجرعات محددة، وفي الواقع إدمان الأدوية المنومة من أشهر أنواع الإدمان والمنومات من أنواع الإدمان المنتشرة في المجتمع ليس فقط إدمان المنومات بل علاج إدمان المنومات والمهدئات جيل جديد من الإدمان خاصة بين النساء.

تساؤلات حول أدوية تسبب الإدمان ام لا

تتعدد الاسئلة كثيراً حول عديد من الأدوية التي يخشى أن تكون مسببة للإدمان ومن أبرز تلك الأدوية دواء لاروكسيل ” أميتريبتيلين ” وهو لا يسبب الإدمان لكن لا يجب استخدام تلك الدواء مدى الحياة ولكن يجب ألا يتم التوقف عن تناول دواء لاروكسيل إلا من خلال الطبيب من خلال إنقاص جرعة الدواء فالتوقف الفجائي عن تناول لاروكسيل قد يتسبب في أعراض جانبية أشد من تلك التي تعاني منها.

أما عن دواء تجريتول “tegretol” فهو من الادوية التي لا تسبب الإدمان لكن الدواء أعراض جانبية وأعراض انسحاب شديدة فيجب أن تكون تلك الادوية موصوفة من خلال طبيب مختص حتى لا يحدث أي مخاطر لدى المريض.

اما عن دواء البيروكسايد “LIBROXIDES” فيحتوي دواء البيروكسايد علي الكلورديازيبوكسايد والذي يستخدم في علاج التوتر والقلق وقد يسبب الدواء الإدمان خصوصا اذا تم تناوله بجرعات كبيرة لذا يجب الالتزام بالجرعات التي يتم تحديدها من قبل الطبيب المعالج لتجنب الإدمان على دواء LIBROXIDES.

أما عن دواء lyxansia  فهو أحد التركيبات الدوائية المهدئة التي تستخدم في علاج حالات القلق كما يستخدم دواء lyxansia   كمضاد للصرع ومهدئ للعضلات ولا يكون صرفه إلا من خلال وصفة طبية وبعد استشارة الطبيب المختص وعند استعمال دواء lyxansia  فهو من الأدوية التي تسبب الإدمان اذا خالف الشخص أوامر وتعليمات الطبيب المعالج.

لذا يجب الالتزام بالجرعة وطريقة الاستخدام تحسياً لحدوث أي آثار سلبية ناتجة عن تعاطي العقار الطبي والتي تؤثر بشكل سلبي على الجهاز العصبي بشكل خاص كما أنه يسبب الاعتياد والاعتمادية.

علاج إدمان الدواء فخوفاً من الإدمان على العقار يتبع التعليمات ولا يخالف أمر الطبيب والرجوع إليه في حالة التوقف أو الامتناع عن lyxansia  او تقليل او زيادة الجرعة أو حدوث أي أعراض حتى نتدارك الأمور قبل أن يحدث ما لا يحمد عقباه.

كيفية علاج إدمان الدواء المسبب للإدمان؟

علاج إدمان الدواء قابل للعلاج وهو شانه شان علاج الإدمان علي المخدرات ومراحل العلاج قد تكون واحدة من حيث المراحل وقد اجريت العديد من الدراسات التي أكدت أن الإدمان على الأدوية أو إدمان العقاقير الطبية هو مرض يصيب المخ كباقي الأمراض المزمنة والتي يمكن علاجها.

لكن في الواقع استجابة الأشخاص لعلاج إدمان الدواء المسبب للإدمان مختلفة ولابد أن يوضع في الاعتبار نوعية الدواء وقوة المادة الفعالة للدواء والمدة التي تعاطى فيها الشخص الادوية التي تسبب الإدمان وغيرها من العوامل التي توضع في الحسبان أثناء علاج الإدمان على الادوية.

أما عن مراحل علاج إدمان الدواء والعقاقير المسببة للإدمان فتبدأ مرحلة سحب السموم وطرد سموم العقاقير الضارة من الجسم مع علاج الأعراض الانسحابية التي تنتج عن التوقف المفاجئ عن تناول تلك الادوية.

وفي هذه المرحلة حتى لا يعاني الشخص من أعراض الانسحاب يصف الطبيب المعالج ادوية لا تسبب الادمان تخفف من حدة ووطأة الأعراض الانسحابية خاصة ان الشخص يكون لديه توق كبير لتناول الدواء الذي اعتاده وادمنه.

يدخل الشخص في برامج التأهيل النفسي وبرامج العلاج النفسي المختلفة التي تتم من خلال أطباء وأخصائيين حيث برامج العلاج النفسي الجمعي والعلاج النفسي الفردي و برامج منع الانتكاسة، وبهذا نكون قد تعرفنا على كل مل يتعلق بـ علاج إدمان الدواء داخل مركز ميديكال لعلاج الإدمان والطب النفسي.

مصدر 1

مصدر 2

مصدر 3

ابقى على تواصل

، قسم أول 6 أكتوبر، الظهير الصحراوى لمحافظة الجيزة، الجيزة 3510422، مصر

addictioncure2@gmail.com

00201101523499

تابعنا

                   

© مركز ميديكال للطب النفسي وعلاج الإدمان. كل الحقوق محفوظة.

Powered by Wordpress